يتّجه اليورو لتكبد أكبر خسارة شهرية منذ كانون الثاني الماضي.
ويخشى مستثمرون من أن تزيد الحكومة الفرنسية الجديدة الإنفاق، مما يُهدّد استدامة القدرة على تحمل الدين العام للبلاد والاستقرار المالي للتكتل.
وانخفض اليورو 0.05 بالمئة إلى 1.0695 دولار، ويتّجه لإنهاء الشهر على انخفاض 1.33 بالمئة.
المصدر: سكاي نيوز