الرئيس عون وقّع وتراجع!

لم يُعرف حتى الآن مصير قانون السريّة المصرفيّة الذي أحيل الى رئيس الجمهوريّة بعد إقراره في مجلس النواب، وقد وقّع عليه الرئيس ميشال عون، في حين ينكر مقرّبون منه ذلك، فأين الحقيقة؟

تشير معلومات موقع mtv الى أنّ رئيس الجمهوريّة وقّع بالتأكيد على القانون، وهو ما كشف عنه نائب رئيس المجلس النواب الياس بو صعب الذي قال إنّ الرئيس وقّع أمامه، إلا أنّ النائب جبران باسيل غضب فور علمه بذلك، وتدخّل معترضاً على التوقيع وطلب من الرئيس الاحتفاظ بالقانون، في حين عادت دوائر بعبدا ونفت أن يكون الرئيس قد وقّع.
ويشكّل ما حصل سابقة لجهة أن يوقّع الرئيس قانوناً ثمّ يتراجع عن ذلك، علماً أنّ تراجعه لم يصبح نهائيّاً بما أنّه يحصل ضمن المهلة التي يسمح له بها الدستور.

عن Mohamad Jamous

شاهد أيضاً

حماية الأقليات السورية, الإرهابيين الإسلاميين المتطرفين, المجازر في الساحل السوري, النازحون السوريون, الولايات المتحدة تدين الإرهاب في سوريا, النازحين المسيحيين في سوريا, القتل الطائفي في سوريا, أقليات دينية في سوريا, وزارة الخارجية الأمريكية, العنف الطائفي في سوريا, فرنسا تدين تجاوزات طائفية, ألمانيا تقف مع الأقليات السورية, المجازر ضد الأقليات السورية, الجرائم الطائفية في سوريا, الدعم الأمريكي للأقليات السورية, الجيش السوري والانتهاكات الطائفية, المرصد السوري لحقوق الإنسان, السلطات السورية المؤقتة, الوضع الأمني في سوريا, القتلى العلويين في سوريا, Islamic extremists in Syria, Massacres in Syrian coastal areas, Syrian refugees, US condemns terrorism in Syria, Christian refugees in Syria, Sectarian killings in Syria, Religious minorities in Syria, US foreign policy Syria, Sectarian violence in Syria, France condemns sectarian abuses, Germany supports Syrian minorities, Massacres against Syrian minorities, Sectarian crimes in Syria, US support for Syrian minorities, Syrian army and sectarian violations, Syrian Observatory for Human Rights, Transitional Syrian government, Security situation in Syria, Alawite casualties in Syria

واشنطن تحذّر لبنان: الفرصة سانحة لكن قد تكون الأخيرة! تصعيد جديد وتهديدات متزايدة على الطاولة

واشنطن تحذّر لبنان: الفرصة سانحة لكن قد تكون الأخيرة! تصعيد جديد وتهديدات متزايدة على الطاولة …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *