1. 🚀 تفاصيل إطلاق الحملة وحجم الأزمة
أطلق وزير الزراعة، الدكتور نزار هاني، الحملة في وزارة الزراعة بحضور حشد من النقابات والمسؤولين، لإبراز حجم التحدي الذي يواجه قطاع البطاطا:
-
شعار الحملة: “20 كلغ بطاطا بتساعد”.
-
الهدف الفوري: إنقاذ أكثر من 40 ألف طن من البطاطا المتكدسة في البرادات.
-
التعاون: الحملة مشتركة بين وزارة الزراعة، ووزارة الإعلام، ونقابات مزارعي البطاطا في البقاع وعكار.
-
رسالة الوزير: “نلتقي لنقول للمزارع اللبناني إنه ليس وحده، وإن الدولة والمجتمع يقفان إلى جانبه”.
2. 🗣️ مناشدة المزارع والوفاء بالوفاء
ركز الوزير هاني في كلمته على الدور الحيوي للمزارع والحاجة إلى تضامن المجتمع:
-
الأمن الغذائي: أكد أن المزارع هو من “يحمي أمننا الغذائي” رغم التحديات (المناخ، أزمات الحرب، ارتفاع الكلفة).
-
نافذة أمل: شدد على أهمية الحملة بوصفها “نافذة أمل حقيقية” تمنح كل فرد ومؤسسة فرصة ليكون “جزءًا من حل متكامل يحمي موسماً كاملاً”.
-
أثر الفعل: “شراء 20 كيلوغرامًا من البطاطا قد يبدو تفصيلاً صغيرًا، لكنه يحمي موسماً كاملاً من الخسارة ويعيد الثقة للمزارع ببلده وأرضه”.
-
الخلاصة: “هذه الحملة ليست مجرد دعوة لشراء منتج، بل دعوة للوقوف مع المزارع اللبناني… الحارس الأمين لثروتنا الزراعية.”
3. 💡 الخطة الشاملة لوزارة الزراعة
أكد الوزير هاني أن الحملة الإعلامية ترافقها خطة هيكلية شاملة لضمان استدامة القطاع:
-
تنظيم الإنتاج: بما يتناسب مع حاجة السوق المحلية.
-
تحسين النوعية: التركيز على الأصناف المخصصة للتصنيع الغذائي.
-
الزراعة التعاقدية: التوسّع فيها مع المصانع.
-
الدورة الزراعية: اعتماد دورة زراعية صحيحة لـ تخفيض الكلفة وزيادة الإنتاجية.
4. 🤝 شكر الداعمين والمشاركين
خص الوزير بالشكر الفريق الذي ساهم في الفيلم التسويقي والحملة الإعلامية، بالإضافة إلى الشركات الداعمة:
-
الفريق الإعلامي: كارلوس آمسيان، روجيه زغيب، سيرج مجدلاني، وأندي خولي.
-
الداعمون من القطاع الخاص: مها هاني زين الدين، نور تاتان، فرح كسّاب، شادي نذير معتوق، شركة ويلكو، سبينيس، ماكدونالدز، AJL، بيكاسو والسيد سامر كبارة.
المصدر: رصد موقع سكوبات عالمية إقتصادية
سكوبات عالمية إقتصادية – EconomyScopes إجعل موقعنا خيارك ومصدرك الأنسب للأخبار الإقتصادية المحلية والعربية والعالمية على أنواعها بالإضافة الى نشر مجموعة لا بأس بها من فرص العمل في لبنان والشرق الأوسط والعالم