ضربة للأمن الغذائي في البقاع إقفال معمل ألبان بالشمع الأحمر وتلف كميات من اللبنة الفاسدة
ضربة للأمن الغذائي في البقاع إقفال معمل ألبان بالشمع الأحمر وتلف كميات من اللبنة الفاسدة

ضربة للأمن الغذائي في البقاع: إقفال معمل ألبان بالشمع الأحمر وتلف كميات من اللبنة الفاسدة

تفاصيل المداهمة والمخالفات المرصودة

بناءً على بلاغ المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي، شملت العملية الإجراءات التالية:

  • الموقع: بلدة رياق – محافظة البقاع.

  • التنسيق: نُفذت المداهمة من قبل فصيلة رياق بحضور مندوبة ومراقبة من وزارة الصحة العامة.

  • المضبوطات:

    • تلف حوالي 60 كلغ من اللبنة الفاسدة غير الصالحة للاستهلاك البشري.

    • سحب عينات من مواد أخرى موجودة أظهرت نتائجها أنها غير مطابقة للمواصفات الفنية والقواعد الصحية.

  • غياب المعايير: تبيّن أن المعمل يفتقد للحد الأدنى من معايير السلامة الغذائية والنظافة العامة المطلوبة.


الإجراءات القانونية المتخذة

بعد توثيق المخالفات، اتخذت القوى الأمنية الإجراءات التالية تحت إشراف القضاء:

  1. التوقيف: توقيف صاحب المعمل المدعو (ع. ح.، مواليد عام 1982، لبناني).

  2. الإقفال: ختم المعمل بالكامل بـ الشمع الأحمر ومنعه من العمل.

  3. المتابعة: إيداع الموقوف لدى القطعة المعنية لاستكمال التحقيقات القانونية.


الأسئلة الشائعة (FAQ)

س 1: أين يقع معمل الألبان الذي تم إقفاله؟

ج: يقع المعمل في بلدة رياق البقاعية، وتمت مداهمته من قبل فصيلة المنطقة التابعة لوحدة الدرك الإقليمي.

س 2: ما هي كمية المواد الفاسدة التي تم ضبطها وتلفها؟

ج: تم ضبط وتلف حوالي 60 كيلوغراماً من مادة اللبنة التي ثبت أنها فاسدة وغير مطابقة للمعايير الصحية.

س 3: ما هو المصير القانوني لصاحب المعمل؟

ج: تم توقيفه رهن التحقيق وأودع القضاء المختص لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقه، مع بقاء المعمل مقفلاً بالشمع الأحمر.


📢 لمتابعة آخر الأخبار العاجلة والميدانية في لبنان فور صدورها، انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب: اضغط هنا للانضمام

المصدر: رصد موقع سكوبات عالمية إقتصادية

عن Mohamad Jamous

شاهد أيضاً

وزير المالية ياسين جابر

دعم مالي لبلديات الشمال: الوزير جابر يعلن صرف 36 مليون دولار قريباً ويؤكد جاهزية مرفأ طرابلس

تفاصيل المخصصات المالية والإنماء 1. عائدات الهاتف الخلوي للبلديات كشف الوزير جابر عن خطوة مالية …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *