999999875648974569784659746313333 scaled
999999875648974569784659746313333 scaled

تصعيد عالي السقف من الادارة الأميركية… هذا ما قالته عن حزب الله

أكدت الناطقة الإقليمية باسم وزارة الخارجية الأميركية جيرالدين غريفيث، في مقابلة خاصة لـ “الجمهورية”، في ما يتعلّق بالأزمة المستجدة بين لبنان ودول الخليج، أنّ “بلادها تشجّع على وجود علاقات جيدة وتواصل بين لبنان ودول اخرى في المنطقة”.

وبالنسبة الى العقوبات الاميركية الأخيرة على النائب جميل السيّد ورجلَي الأعمال جهاد العرب وداني خوري، أوضحت غريفيث أنّ “اتخاذنا لخطوة فرض العقوبات على هؤلاء الأفراد الثلاثة لم يجرِ بطريقة عشوائية، لأنّ هذه العملية القانونية تتطلّب كثيراً من الوقت والجهد من حيث جمع المعلومات والأدلة”، مؤكدةً أنّ “هذه العقوبات مدعومة بالأدلة، ولا رسائل سياسية منها”.

كذلك شدّدت, على أنّ “حزب الله أحد الأسباب الرئيسية التي أدّت الى مُفاقمة أزمات لبنان”.

وأضافت, “الولايات المتحدة، عبر سفارتها في بيروت وعبر المسؤولين في واشنطن، هي على تواصل دائم عامةً مع المسؤولين اللبنانيين بصَرف النظر عن هذه العقوبات. وإنّ اتخاذنا خطوة فرض العقوبات على هؤلاء الأفراد الثلاثة لم يجرِ بطريقة عشوائية، لأنّ هذه العملية القانونية تتطلّب كثيراً من الوقت والجهد من حيث جمع المعلومات والأدلة. وبإمكان أي شخص أن يطّلع على هذه المعلومات عبر موقع وزارة الخزانة الأميركية، كذلك يُمكن لأي طرف من الأطراف المفروضة عليهم العقوبات أن يردّ عبر القنوات القانونية والقضائية”.

وتابعت, “جرى فرض هذه العقوبات بعد التحقق من معلومات لدى وزارة الخزانة تُثبت فساد هؤلاء الأشخاص وانتفاعهم الشخصي من ثروات وموارد الدولة اللبنانية على حساب الشعب اللبناني وعلى حساب مصلحة لبنان. رسالة الولايات المتحدة من هذه العقوبات هي أننا نقف الى جانب الشعب اللبناني في مطالباته بإنهاء الفساد وإجراء محاسبة ومُساءلة ووجود شفافية ونزاهة. ولا توجد أي رسائل سياسية في هذا القرار، والولايات المتحدة لا تميّز بين أي فرد بناءً على انتماء سياسي أو ديني. وكما قلنا سابقاً، إنّ عملية فرض العقوبات الأميركية هي عملية قانونية معقدة جداً وتتطلب وقتاً طويلاً، لهذا جرى فرض العقوبات الآن بعد أن تمّ الانتهاء من الإجراءات القانونية كافة. ونكرّر أن ليس هناك رسائل سياسية وراء فرض هذه العقوبات أو وراء توقيتها”.

واستكملت, “نتيجةً لفرض هذه العقوبات، يجري حظر الممتلكات والمصالح كافة العائدة للأشخاص الثلاثة والموجودة في الولايات المتحدة أو في حيازة مواطنين أميركيين أو أشخاص مقيمين في الولايات المتحدة أو تحت تصرُّفهم. إضافة الى ذلك، يتمّ حظر أي كيانات مملوكة، بطريقة مباشرة أو غير مباشرة، بنسبة 50 في المئة أو أكثر من قبل شخص أو أكثر من الأشخاص المحظورين”.

وقالت: “ما لم يكن مصرّحاً بخلاف ذلك بموجب ترخيص عام أو خاص صادر عن مكتب مراقبة الأصول الأجنبية، أو كان مُعفى بطريقة أخرى، تحظر لوائح مكتب مراقبة الأصول الأجنبية عموماً كلّ المعاملات التي يقوم بها الأشخاص الأميركيون أو المقيمون في الولايات المتحدة أو العابرون لها التي تتعلّق بأي ممتلكات أو مصالح في ممتلكات للأشخاص المصنفين أو المحظورين. وتشمل المحظورات تقديم أي مساهمة أو أموال أو سلع أو خدمات من قبل أي شخص محظور أو له أو لصالحه، أو تلقّي أي مساهمة أو أموال أو سلع أو خدمات من أي شخص من هذا القبيل”.

وأردفت, “يقوم مكتب مراقبة الأصول الأجنبية (OFAC) التابع لوزارة الخزانة الأميركية بإدارة وإنفاذ العقوبات الاقتصادية والتجارية بناءً على تحقيقات كثيرة يقوم بها وجمع الأدلة والوثائق التي تثبت تورُّط أفراد في أنشطة معينة. بالنسبة الى العقوبات الأخيرة، فقد جرى فرض العقوبات بموجب الأمر التنفيذي رقم 13441 الذي يستهدف الأشخاص الذين يساهمون في انهيار سيادة القانون في لبنان. وبالنسبة الى نشر الأدلة فهو يعود لوزارة الخزانة الأميركية”.

وردا على سؤال, أجابت: “كما قلنا سابقاً، يحق لأي فرد متورِّط في هذه العقوبات أن يدافع عن نفسه عبر الجهات القانونية والقضائية المناسبة. لكن الولايات المتحدة، عامةً، لا تفرض عقوبات لأسباب سياسية، لأنّ هذه العقوبات تتبع قرارات وقوانين أميركية. وبالتالي، كلّ ما يجري القيام به هو قانوني مئة في المئة ومدعوم بالأدلة”.

وهل من عقوبات أخرى جديدة, أجابت: “لن نَستبِق أو نتكهّن أي اجراءات جديدة، لكن نأمل في أن تستمع الحكومة اللبنانية الى مطالب الشعب اللبناني وتضع حداً للفساد المستشري الذي ابتلي به لبنان منذ عقود. نحن نقف الى جانب الشعب اللبناني الذي نزل الى الشارع للتعبير عن مطالبه بالإصلاحات الاقتصادية والمؤسسية وبحَوكمة أفضل. ويجب أن يكون هناك مساءلة وأن يوضع حدّ للفساد ويجري تحقيق إصلاحات فعلية”.

وأضافت: “يتجلّى التزامنا طويل الأمد تجاه لبنان في قوة تعاوننا مع الشركاء الرئيسيين، مثل الجيش اللبناني والجامعات والكليات اللبنانية المحترمة ومع المنظمات غير الحكومية وأعضاء المجتمع المدني ومع شركائنا المحليين والمنفذين. لقد أظهرت الولايات المتحدة التزامها تجاه الشعب اللبناني منذ عقود. نحن أكبر مانح دولي لهم، حيث قدمنا 5.3 مليارات دولار من المساعدات الخارجية للبنان منذ عام 2006. كذلك قدّمت الولايات المتحدة المساعدات الإنسانية والطبية للشعب اللبناني للمساعدة في التغلب على كوفيد 19، ومساعدات للمتضرِّرين من انفجار مرفأ بيروت”.

وعن موضوع استئناف المفاوضات غير المباشرة في ما يتعلّق بالحدود البحرية, قالت: “قرار يتخذه هذين البلدين، لكن الولايات المتحدة على استعداد لدعم الطرفين بما يؤدي الى مناقشات بنّاءة”.

ولفتت الناطقة الإقليمية باسم وزارة الخارجية الأميركية جيرالدين غريفيث, إلى أن “حزب الله هو أحد الأسباب الرئيسية التي أدّت الى مفاقمة أزمات لبنان، ويتزايد اعتراف العالم بحقيقته كلّ يوم، فهو ليس مدافعاً عن لبنان كما يزعم، إنّما هو منظمة إرهابية مكرّسة لدفع أجندة إيران الخبيثة. حزب الله المدعوم من إيران منظمة إرهابية أجنبية ومصنّفة خصوصاً على أنّها منظمة إرهابية عالمية بموجب القانون الأميركي، وأيضاً وفقاً لكثير من دول العالم. كذلك إنّ أنشطته الإرهابية وغير المشروعة هي التي تهدّد أمن لبنان واستقراره وسيادته، فهو أكثر اهتماماً بمصالحه ومصالح إيران الراعية له أكثر من مصالح الشعب اللبناني. وإنّ أنشطته الإرهابية والاقتصادية المشبوهة زادت من معاناة الشعب اللبناني”.
أكدت الناطقة الإقليمية باسم وزارة الخارجية الأميركية جيرالدين غريفيث، في مقابلة خاصة لـ “الجمهورية”، في ما يتعلّق بالأزمة المستجدة بين لبنان ودول الخليج، أنّ “بلادها تشجّع على وجود علاقات جيدة وتواصل بين لبنان ودول اخرى في المنطقة”.

وبالنسبة الى العقوبات الاميركية الأخيرة على النائب جميل السيّد ورجلَي الأعمال جهاد العرب وداني خوري، أوضحت غريفيث أنّ “اتخاذنا لخطوة فرض العقوبات على هؤلاء الأفراد الثلاثة لم يجرِ بطريقة عشوائية، لأنّ هذه العملية القانونية تتطلّب كثيراً من الوقت والجهد من حيث جمع المعلومات والأدلة”، مؤكدةً أنّ “هذه العقوبات مدعومة بالأدلة، ولا رسائل سياسية منها”.

كذلك شدّدت, على أنّ “حزب الله أحد الأسباب الرئيسية التي أدّت الى مُفاقمة أزمات لبنان”.

وأضافت, “الولايات المتحدة، عبر سفارتها في بيروت وعبر المسؤولين في واشنطن، هي على تواصل دائم عامةً مع المسؤولين اللبنانيين بصَرف النظر عن هذه العقوبات. وإنّ اتخاذنا خطوة فرض العقوبات على هؤلاء الأفراد الثلاثة لم يجرِ بطريقة عشوائية، لأنّ هذه العملية القانونية تتطلّب كثيراً من الوقت والجهد من حيث جمع المعلومات والأدلة. وبإمكان أي شخص أن يطّلع على هذه المعلومات عبر موقع وزارة الخزانة الأميركية، كذلك يُمكن لأي طرف من الأطراف المفروضة عليهم العقوبات أن يردّ عبر القنوات القانونية والقضائية”.

وتابعت, “جرى فرض هذه العقوبات بعد التحقق من معلومات لدى وزارة الخزانة تُثبت فساد هؤلاء الأشخاص وانتفاعهم الشخصي من ثروات وموارد الدولة اللبنانية على حساب الشعب اللبناني وعلى حساب مصلحة لبنان. رسالة الولايات المتحدة من هذه العقوبات هي أننا نقف الى جانب الشعب اللبناني في مطالباته بإنهاء الفساد وإجراء محاسبة ومُساءلة ووجود شفافية ونزاهة. ولا توجد أي رسائل سياسية في هذا القرار، والولايات المتحدة لا تميّز بين أي فرد بناءً على انتماء سياسي أو ديني. وكما قلنا سابقاً، إنّ عملية فرض العقوبات الأميركية هي عملية قانونية معقدة جداً وتتطلب وقتاً طويلاً، لهذا جرى فرض العقوبات الآن بعد أن تمّ الانتهاء من الإجراءات القانونية كافة. ونكرّر أن ليس هناك رسائل سياسية وراء فرض هذه العقوبات أو وراء توقيتها”.

واستكملت, “نتيجةً لفرض هذه العقوبات، يجري حظر الممتلكات والمصالح كافة العائدة للأشخاص الثلاثة والموجودة في الولايات المتحدة أو في حيازة مواطنين أميركيين أو أشخاص مقيمين في الولايات المتحدة أو تحت تصرُّفهم. إضافة الى ذلك، يتمّ حظر أي كيانات مملوكة، بطريقة مباشرة أو غير مباشرة، بنسبة 50 في المئة أو أكثر من قبل شخص أو أكثر من الأشخاص المحظورين”.

وقالت: “ما لم يكن مصرّحاً بخلاف ذلك بموجب ترخيص عام أو خاص صادر عن مكتب مراقبة الأصول الأجنبية، أو كان مُعفى بطريقة أخرى، تحظر لوائح مكتب مراقبة الأصول الأجنبية عموماً كلّ المعاملات التي يقوم بها الأشخاص الأميركيون أو المقيمون في الولايات المتحدة أو العابرون لها التي تتعلّق بأي ممتلكات أو مصالح في ممتلكات للأشخاص المصنفين أو المحظورين. وتشمل المحظورات تقديم أي مساهمة أو أموال أو سلع أو خدمات من قبل أي شخص محظور أو له أو لصالحه، أو تلقّي أي مساهمة أو أموال أو سلع أو خدمات من أي شخص من هذا القبيل”.

وأردفت, “يقوم مكتب مراقبة الأصول الأجنبية (OFAC) التابع لوزارة الخزانة الأميركية بإدارة وإنفاذ العقوبات الاقتصادية والتجارية بناءً على تحقيقات كثيرة يقوم بها وجمع الأدلة والوثائق التي تثبت تورُّط أفراد في أنشطة معينة. بالنسبة الى العقوبات الأخيرة، فقد جرى فرض العقوبات بموجب الأمر التنفيذي رقم 13441 الذي يستهدف الأشخاص الذين يساهمون في انهيار سيادة القانون في لبنان. وبالنسبة الى نشر الأدلة فهو يعود لوزارة الخزانة الأميركية”.

وردا على سؤال, أجابت: “كما قلنا سابقاً، يحق لأي فرد متورِّط في هذه العقوبات أن يدافع عن نفسه عبر الجهات القانونية والقضائية المناسبة. لكن الولايات المتحدة، عامةً، لا تفرض عقوبات لأسباب سياسية، لأنّ هذه العقوبات تتبع قرارات وقوانين أميركية. وبالتالي، كلّ ما يجري القيام به هو قانوني مئة في المئة ومدعوم بالأدلة”.

وهل من عقوبات أخرى جديدة, أجابت: “لن نَستبِق أو نتكهّن أي اجراءات جديدة، لكن نأمل في أن تستمع الحكومة اللبنانية الى مطالب الشعب اللبناني وتضع حداً للفساد المستشري الذي ابتلي به لبنان منذ عقود. نحن نقف الى جانب الشعب اللبناني الذي نزل الى الشارع للتعبير عن مطالبه بالإصلاحات الاقتصادية والمؤسسية وبحَوكمة أفضل. ويجب أن يكون هناك مساءلة وأن يوضع حدّ للفساد ويجري تحقيق إصلاحات فعلية”.

وأضافت: “يتجلّى التزامنا طويل الأمد تجاه لبنان في قوة تعاوننا مع الشركاء الرئيسيين، مثل الجيش اللبناني والجامعات والكليات اللبنانية المحترمة ومع المنظمات غير الحكومية وأعضاء المجتمع المدني ومع شركائنا المحليين والمنفذين. لقد أظهرت الولايات المتحدة التزامها تجاه الشعب اللبناني منذ عقود. نحن أكبر مانح دولي لهم، حيث قدمنا 5.3 مليارات دولار من المساعدات الخارجية للبنان منذ عام 2006. كذلك قدّمت الولايات المتحدة المساعدات الإنسانية والطبية للشعب اللبناني للمساعدة في التغلب على كوفيد 19، ومساعدات للمتضرِّرين من انفجار مرفأ بيروت”.

وعن موضوع استئناف المفاوضات غير المباشرة في ما يتعلّق بالحدود البحرية, قالت: “قرار يتخذه هذين البلدين، لكن الولايات المتحدة على استعداد لدعم الطرفين بما يؤدي الى مناقشات بنّاءة”.

ولفتت الناطقة الإقليمية باسم وزارة الخارجية الأميركية جيرالدين غريفيث, إلى أن “حزب الله هو أحد الأسباب الرئيسية التي أدّت الى مفاقمة أزمات لبنان، ويتزايد اعتراف العالم بحقيقته كلّ يوم، فهو ليس مدافعاً عن لبنان كما يزعم، إنّما هو منظمة إرهابية مكرّسة لدفع أجندة إيران الخبيثة. حزب الله المدعوم من إيران منظمة إرهابية أجنبية ومصنّفة خصوصاً على أنّها منظمة إرهابية عالمية بموجب القانون الأميركي، وأيضاً وفقاً لكثير من دول العالم. كذلك إنّ أنشطته الإرهابية وغير المشروعة هي التي تهدّد أمن لبنان واستقراره وسيادته، فهو أكثر اهتماماً بمصالحه ومصالح إيران الراعية له أكثر من مصالح الشعب اللبناني. وإنّ أنشطته الإرهابية والاقتصادية المشبوهة زادت من معاناة الشعب اللبناني”.

المصدر: الجمهورية

عن Mohamad Jamous

شاهد أيضاً

Crisis، Currency، Currency Board، Currency Exchange Rate، Currency Exchange Rate In Lebanon، Dollars Currency، Economy، Economy Crisis، Economy News، Lebanese Crisis، Lebanese Currency Exchange Rate، Lebanese Economy، Lebanese Economy Crisis، Lebanese Economy News، Lebanon Economy، Lebanon Economy News، The Lebanese Economic Crisis، The Lebanese Economy، The Lebanon Economic Crisis، أخبار إقتصادية، أخبار إقتصادية لبنانية، أخبار إقتصادية لبنانية محلية، أخبار إقتصادية محلية، أخبار إقتصادية محلية لبنانية، أخبار اقتصادية و سياسية في لبنان، إقتصاد، الأزمة الإقتصادية، الأزمة الإقتصادية اللبنانية، الأزمة الإقتصادية المحلية، الأزمة الإقتصادية في لبنان، الإقتصاد اللبناني، الإقتصاد في لبنان، تحديث سعر صرف الدولار الآن، سعر صرف الدولار، سعر صرف الدولار اليوم، سعر صرف الدولار اليوم السوق السوداء لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار اليوم في السوق السوداء، سعر صرف الدولار اليوم في لبنان، سعر صرف الدولار اليوم في لبنان لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار اليوم لبنان، سعر صرف الدولار اليوم لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار في لبنان، سعر صرف الدولار في لبنان اليوم، سعر صرف الدولار في لبنان اليوم عند الصرافين، سعر صرف الدولار في لبنان لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة في لبنان، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة… إليكم كم التسعيرة الحالية، تحليل الأزمة الاقتصادية في لبنان، الأسباب الكامنة وراء تدهور الاقتصاد اللبناني، أثر الأزمة الاقتصادية على حياة اللبنانيين، السياسات الاقتصادية في لبنان وتأثيرها على العملة، الدولار في السوق السوداء اللبنانية، أسعار الصرف الرسمية مقابل السوق السوداء في لبنان، التوقعات المستقبلية لسعر صرف الدولار في لبنان، تاريخ سعر صرف الدولار مقابل الليرة اللبنانية، استراتيجيات التكيف مع الأزمة الاقتصادية في لبنان، الدولار الأمريكي وتأثيره على الاقتصاد اللبناني، تحليل اقتصادي للوضع في لبنان، البنوك اللبنانية وأسعار صرف الدولار، التحديات الاقتصادية في لبنان، أحدث الأخبار الاقتصادية اللبنانية، التوقعات الاقتصادية للبنان، التحليلات الاقتصادية اليومية في لبنان، مستقبل الاقتصاد اللبناني، أخبار الدولار في لبنان، سعر صرف الدولار الرسمي اليوم في لبنان، أزمة الدولار في لبنان، التحديثات اليومية لسعر الدولار في لبنان، التحليل المالي للأزمة اللبنانية، أخبار السوق السوداء اللبنانية، أزمة العملة في لبنان، أثر الأزمة الاقتصادية على الليرة اللبنانية، التحليلات الاقتصادية عن لبنان، أخبار الدولار لحظة بلحظة في لبنان، مقارنة سعر الدولار بين الأسواق الرسمية والسوق السوداء، أهم الأخبار الاقتصادية في لبنان، أزمة السيولة المالية في لبنان، أخبار السوق المالية اللبنانية، تحليل سياسي اقتصادي للأزمة اللبنانية، الدولار في البنوك اللبنانية والسوق السوداء، التوجهات الاقتصادية في لبنان، سعر صرف الدولار في السوق السوداء اللبنانية، الوضع الاقتصادي الراهن في لبنان، تحليل سعر صرف الليرة اللبنانية، استراتيجيات الاستقرار الاقتصادي في لبنان، الأزمة المالية اللبنانية وأثرها على العملة، الاقتصاد العالمي وتأثيره على سعر صرف الدولار في لبنان، التحولات الاقتصادية في لبنان، تطور الأزمة الاقتصادية اللبنانية،سعر صرف الدولار في لبنان, Dollar exchange rate in Lebanon, سعر الدولار اليوم في لبنان, Today's dollar rate in Lebanon, أسعار الدولار في السوق السوداء, Black market dollar rate in Lebanon, سعر صرف الدولار اليوم في السوق السوداء, Today's black market dollar exchange rate in Lebanon, سعر الدولار الرسمي في لبنان, Official dollar rate in Lebanon, توقعات سعر الدولار في لبنان, Dollar price forecast in Lebanon, سعر الدولار مقابل الليرة اللبنانية, Dollar to Lebanese pound exchange rate, أسعار الدولار في لبنان لحظة بلحظة, Dollar rates in Lebanon live updates, سعر الدولار المصرفي في لبنان, Bank dollar rate in Lebanon, الدولار مقابل الليرة اللبنانية السوق السوداء, Dollar to Lebanese pound black market rate, سعر الدولار الآن في لبنان, Current dollar rate in Lebanon, تحويل الدولار إلى الليرة اللبنانية, Convert dollar to Lebanese pound, تأثير سعر الدولار على الاقتصاد اللبناني, Impact of dollar rate on the Lebanese economy, سعر الدولار في الصرافين, Dollar rate at money exchangers in Lebanon, استقرار سعر الدولار في لبنان, Stability of dollar rate in Lebanon, ارتفاع سعر الدولار في لبنان, Dollar rate hike in Lebanon, سعر صرف الدولار لحظة بلحظة, Live dollar exchange rate in Lebanon, تغيير سعر صرف الدولار في لبنان, Dollar exchange rate fluctuations in Lebanon, الدولار الجمركي في لبنان, Custom dollar rate in Lebanon, السوق الموازية لسعر الدولار في لبنان, Parallel market dollar rate in Lebanon, سعر الدولار المصرفي الرسمي, Official bank dollar rate in Lebanon, شراء الدولار في لبنان, Buying dollar in Lebanon, بيع الدولار في لبنان, Selling dollar in Lebanon, تحويل الليرة اللبنانية إلى الدولار, Convert Lebanese pound to dollar, سعر الدولار على منصة صيرفة, Dollar rate on Sayrafa platform, توقعات السوق السوداء للدولار في لبنان, Black market dollar forecast in Lebanon, أفضل سعر للدولار في لبنان, Best dollar rate in Lebanon, أخبار سعر الدولار في لبنان, Dollar rate news in Lebanon, سعر صرف الدولار اليوم في البنوك اللبنانية, Today's dollar exchange rate in Lebanese banks, سعر الدولار مقابل اليورو في لبنان, Dollar to euro rate in Lebanon

تحديث سعر صرف الدولار اليوم

سعر صرف الدولار الآن اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للدولار في السوق السوداء لمتابعة التحديث …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *