Crisis، Currency، Currency Board، Currency Exchange Rate، Currency Exchange Rate In Lebanon، Dollars Currency، Economy، Economy Crisis، Economy News، Lebanese Crisis، Lebanese Currency Exchange Rate، Lebanese Economy، Lebanese Economy Crisis، Lebanese Economy News، Lebanon Economy، Lebanon Economy News، The Lebanese Economic Crisis، The Lebanese Economy، The Lebanon Economic Crisis، أخبار إقتصادية، أخبار إقتصادية لبنانية، أخبار إقتصادية لبنانية محلية، أخبار إقتصادية محلية، أخبار إقتصادية محلية لبنانية، أخبار اقتصادية و سياسية في لبنان، إقتصاد، الأزمة الإقتصادية، الأزمة الإقتصادية اللبنانية، الأزمة الإقتصادية المحلية، الأزمة الإقتصادية في لبنان، الإقتصاد اللبناني، الإقتصاد في لبنان، تحديث سعر صرف الدولار الآن، سعر صرف الدولار، سعر صرف الدولار اليوم، سعر صرف الدولار اليوم السوق السوداء لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار اليوم في السوق السوداء، سعر صرف الدولار اليوم في لبنان، سعر صرف الدولار اليوم في لبنان لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار اليوم لبنان، سعر صرف الدولار اليوم لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار في لبنان، سعر صرف الدولار في لبنان اليوم، سعر صرف الدولار في لبنان اليوم عند الصرافين، سعر صرف الدولار في لبنان لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة في لبنان، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة… إليكم كم التسعيرة الحالية، تحليل الأزمة الاقتصادية في لبنان، الأسباب الكامنة وراء تدهور الاقتصاد اللبناني، أثر الأزمة الاقتصادية على حياة اللبنانيين، السياسات الاقتصادية في لبنان وتأثيرها على العملة، الدولار في السوق السوداء اللبنانية، أسعار الصرف الرسمية مقابل السوق السوداء في لبنان، التوقعات المستقبلية لسعر صرف الدولار في لبنان، تاريخ سعر صرف الدولار مقابل الليرة اللبنانية، استراتيجيات التكيف مع الأزمة الاقتصادية في لبنان، الدولار الأمريكي وتأثيره على الاقتصاد اللبناني، تحليل اقتصادي للوضع في لبنان، البنوك اللبنانية وأسعار صرف الدولار، التحديات الاقتصادية في لبنان، أحدث الأخبار الاقتصادية اللبنانية، التوقعات الاقتصادية للبنان، التحليلات الاقتصادية اليومية في لبنان، مستقبل الاقتصاد اللبناني، أخبار الدولار في لبنان، سعر صرف الدولار الرسمي اليوم في لبنان، أزمة الدولار في لبنان، التحديثات اليومية لسعر الدولار في لبنان، التحليل المالي للأزمة اللبنانية، أخبار السوق السوداء اللبنانية، أزمة العملة في لبنان، أثر الأزمة الاقتصادية على الليرة اللبنانية، التحليلات الاقتصادية عن لبنان، أخبار الدولار لحظة بلحظة في لبنان، مقارنة سعر الدولار بين الأسواق الرسمية والسوق السوداء، أهم الأخبار الاقتصادية في لبنان، أزمة السيولة المالية في لبنان، أخبار السوق المالية اللبنانية، تحليل سياسي اقتصادي للأزمة اللبنانية، الدولار في البنوك اللبنانية والسوق السوداء، التوجهات الاقتصادية في لبنان، سعر صرف الدولار في السوق السوداء اللبنانية، الوضع الاقتصادي الراهن في لبنان، تحليل سعر صرف الليرة اللبنانية، استراتيجيات الاستقرار الاقتصادي في لبنان، الأزمة المالية اللبنانية وأثرها على العملة، الاقتصاد العالمي وتأثيره على سعر صرف الدولار في لبنان، التحولات الاقتصادية في لبنان، تطور الأزمة الاقتصادية اللبنانية

إلى حاملي الدولار… نصيحة وتحذير!

إلى حاملي الدولار… نصيحة وتحذير!

لا يرى الباحث الإقتصادي محمود جباعي العبرة في التوقيت التي تناوله الإعلام عن توقف مصرف لبنان عن دعم الدولة، بل هو مرتبط بما أعلنه حاكم مصرف لبنان بالإنابة وسيم منصوري لجهة إصراره ورفضه تمويل الحكومة بدون قانون صادر عن المجلس النيابي وخطة حول كيفية رد الأموال إلى مصرف لبنان.

ويلفت جباعي في حديث إلى “ليبانون ديبايت”, بهذا الإطار أيضاً إلى الإقتراح الذي تقدم به حول الخطة التي يتوجّب على الحكومة إقرارها لتحسين إيراداتها تحصيناً لقدرتها على رد الأموال.

ويعتبر أن ما يقوم به منصوري علمي ومنطقي منعاً لأي عشوائية في صرف أموال المودعين أو صرف موجودات مصرف لبنان من خارج الاحتياط.

ويوضح أن موجودات المصرف تتألّف من الإحتياط الذي يقدّر بـ 9 مليار دولار كاش و 4.3 يوروبوندز وهذه كلها أموال المودعين، إضافة ما يملكه في محفظته من العملة بالدولار والليرة اللبنانية.

ويصنّف ما قاله منصوري بالخطوة الأولى في طريق الإصلاحات الضرورية لكيفية تعاطي الحكومة مع المصرف وأموال المودعين خصوصاً.

وبجزم دكتور جباعي أن منصوري لن يعطي الحكومة دولاراً واحداً منذ اليوم من دون رؤية واضحة لكيفية السداد ومن دون تشريع قانون واضح في المجلس النيابي، وبالطبع هذا ينسحب على إمكانية تدخل المصرف على منصة صيرفة أو غيرها في حال طلبت الحكومة من خلالها التدخل لضبط الوضع النقدي.

وينبّه إلى أن الشرط الأساسي عند الحاكم اليوم هو أن تتحمل السلطتان التفيذية والتشريعية مسؤولياتهما مع المصرف المركزي لأن ما حصل سابقاً لا يبشّر بالخير، لا سيّما أنه عند بداية الأزمة وقبلها تدخل المصرف من أجل ضبط الإستقرار من جهة وتأمين رواتب الموظفين من جهة ثانية من دون مساعدة وزير المالية والحكومة، وبالتالي كان يتحمل المسؤولية عند إشارة أصابع الاتهام إليه عند أي خلل يحصل.

ويؤكد أن المسؤول الأول هي القوى السياسية والحكومات المتعاقبة وليس مصرف لبنان وحده.

وبرأي جباعي فإننا نعيش مرحلة دقيقة والاستقرار النقدي اليوم هو نسبي ومرحلي لأن الأنظار إلى ما ستؤول إليه الأيام المقبلة، وينصح حاملي الدولار أن يحتفظوا بدولاراتهم ولا يصرفوا أكثر من حاجاتهم لأن الأمور ضبابية على كافة الاصعدة.

المصدر: “ليبانون ديبايت”

عن Jad Jamous

شاهد أيضاً

“آخر أرقام ‘الإنفاق العسكري’ عالمياً.. ماذا عن لبنان والدول العربية؟”

“آخر أرقام ‘الإنفاق العسكري' عالمياً.. ماذا عن لبنان والدول العربية؟” “الإنفاق العسكري العالمي في 2024: …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *