تتحدث الأوساط الاقتصادية عن تحرك مرتقب للشركات اللبنانية نحو السوق السوري، كجزء من جهود التعاون الاقتصادي بين البلدين، مع التركيز بشكل خاص على ملف إعادة الإعمار في سوريا.
الفرصة المزدوجة للشركات اللبنانية
أشارت مصادر اقتصادية إلى أن الشركات اللبنانية ترى في السوق السوري فرصة مهمة تحقق لها منفذاً حيوياً:
-
منفذ مهم للسوق: ترى هذه الشركات في السوق السوري “منفذاً مهماً لها” لتوسيع أعمالها.
-
تحريك الاستثمارات: من المتوقع أن تكون الأموال التي ستُدفع مقابل الأعمال في سوريا “مهمة للاستثمارات اللبنانية والشركات المختلفة”.
النتيجة المتوقعة: هذا التعاون المرتقب سيؤدي إلى انتعاش الوضع الاقتصادي بين البلدين، حيث يمثل ملف إعادة الإعمار في سوريا محركاً رئيسياً لتحريك عجلة السوق اللبناني.
المصدر: لبنان 24
سكوبات عالمية إقتصادية – EconomyScopes إجعل موقعنا خيارك ومصدرك الأنسب للأخبار الإقتصادية المحلية والعربية والعالمية على أنواعها بالإضافة الى نشر مجموعة لا بأس بها من فرص العمل في لبنان والشرق الأوسط والعالم