image 750x 6172477911cc3
image 750x 6172477911cc3

الإيجارات فقدت قيمتها ولا معيار للزيادة

تماشياً مع الغلاء وفقدان العملة اللبنانية لقيمتها، أقدم عدد كبير من المالكين على زيادة بدلات الإيجار، فيما أبلغ القسم الآخر مستأجريه، برفع القيمة اعتباراً من مطلع العام الجديد، بعدما صبروا طيلة العامين الماضيين، وأبقوا على تسعيرة الايجارات السابقة المحتسبة وفق دولار 1500 ليرة، وذلك تحسساً منهم مع اوضاع المستأجرين. فهل تشهد اسعار الإيجارات قفزة ملحوظة تلحق سعر دولار السوق؟ كم سترتفع الإيجارات؟ وما هي الأسس التي ستُعتمد لتحديد قيمة الإيجار؟

إستفاد مستأجرو المحلات التجارية من عدم تحرّك أسعار الإيجارات طيلة الفترة الماضية، ما شكّل عاملاً ايجابياً، الى جانب تدني كلفة اليد العاملة. هذا الوضع ساعدهم في الصمود لتخطّي جائحة كورونا وتدهور قيمة الصرف وتدني القدرة الشرائية، مع العلم انّهم خلال كل هذه الفترة كانوا يسعّرون بضاعتهم وفق دولار السوق، ويدفعون المأجور وفق التسعيرة القديمة استناداً الى دولار 1500 ليرة. صحيح انّ الأوضاع ربما لا تسمح بحمل إضافي على مستأجري البيوت والمحلات التجارية، انما من جهة أخرى هنالك المالكون الذين يرون انّ تسعيرة الإيجارات لا قيمة لها، لا سيما لأولئك الذين يعتبرون بدل الإيجار مدخولاً رئيسياً ووحيداً لهم، لذا بدأوا تباعاً برفعها. لكن هل من معايير معتمدة في الزيادة؟ وما الحدود التي يمكن للمستأجر تحمّلها؟

يقول رئيس نقابة مالكي العقارات والأبنية المؤجّرة باتريك رزق الله، أن لا معايير معتمدة اليوم في تحديد بدل الاستئجار، لافتاً الى انّ «غالبية المالكين اتجّهوا نحو التفاهم مع المستأجرين لتحديد الإيجار بما يتناسب مع الطرفين، وهذا ما يبرّر انّه لم تصدر أي صرخة من جانب المستأجرين، ولم يُطلب من احد منهم إخلاء المأجور. من جانبنا دعينا الى التوافق الرضائي بين المالك والمستأجر. فالمالك لا يمكنه ان يطالب بزيادات تفوق قدرة اللبنانيين الذين يقبضون رواتبهم باللبناني، كذلك لا يُعقل ان تأتي فاتورة المولّد ثلاثة اضعاف بدلات الايجار».

الى ذلك، رأى رزق الله، انّ الوضع الاقتصادي يشدّ الخناق على الجانبين، فمن جهة قدرة المستأجر محدودة لدفع بدل الإيجار، ومن جهة اخرى، ماذا يفعل المالك الذي يعتمد على هذا المدخول للعيش، عدا عن انّ الدولة لم تحرّر حتى الساعة الإيجارات القديمة كي يتنفس المالكون قليلاً، فهل يُعقل في ظل هذا التدهور وفقدان الليرة لقيمتها ان يبقى بدل ايجار قديم لمحلات تجارية بـ 50 الف ليرة، والأسوأ انّ هؤلاء المستفيدين يبيعون السلع وفق دولار السوق، ويدفعون ايجاراً يساوي دولارين ونصف. أين العدل في هذا الموضوع؟

ورداً على سؤال، اكّد رزق الله أن «لا معايير محدّدة تُتبّع عند تحديد الايجار الذي يختلف وفق مساحة البيت وموقعه والمستأجر، أكان مدخوله بالدولار ووضعه ميسوراً، أم يقبض باللبناني ووضعه عالحفة، أكان موظف دولة او يعمل مع الامم المتحدة ولديه مساعدة منزل اجنبية يدفع لها راتبها بالدولار… لذا، انّ تحديد بدل الايجار ليس سهلاً في أيامنا هذه»، لافتا الى انّه وفق المبدأ المتبّع، يفترض ان يساوي 5% من قيمة المأجور، أي إذا كانت قيمة الشقة 100 الف دولار يكون بدل الايجار السنوي 5000 دولار. ومع تراجع اسعار الشقق خسرنا حوالى 90% من قيمة ايجاراتنا. فبدل الايجار الذي كان 750 دولاراً ويساوي مليوناً و125 الفاً، باتت تساوي اليوم 75 دولاراً. تابع: «صحيح انّ الايجارات اليوم بدأت ترتفع، لكن لا يمكن زيادتها لتحافظ على القيمة نفسها مقابل الدولار، والّا ستخلق ازمة ايجارات لن يتمكن على إثرها احدٌ من الاستئجار».

بدء عمل اللجان

من جهة اخرى، أعلن رزق الله عن بدء عمل اللجان الناظرة في الزيادات على بدلات الايجار القديمة، والتي يناط بها البت بالدعاوى وبطلبات المستأجرين للإفادة من الصندوق، وذلك بعد مماطلة دامت 7 سنوات انطلقت في العام 2014. وقد تبلّغ المالكون انّ هذه اللجان ستباشر بعقد جلسات للبت بالطلبات. ورحّب رزق الله بهذه الخطوة، لافتاً الى انّه استناداً اليها ما عادت من حجج لدى المستأجر الميسور للتخلّف عن دفع الايجار، متذرعاً بأنّ ملفه بات لدى اللجنة التي ستتكفل بدفع الايجار للمالك. فهذه اللجان ستبتّ بالملفات تباعاً، فإذا ارتأت بأنّ لا حاجة للمواطن الميسور او الغني للمساعدة، يبطل ملفه ويصبح مجبراً على الدفع للمالك مباشرة دون أي حجج، والّا يمكن للمالك إنذاره، وإذا ارتأت اللجان انّه يحق له ان يستفيد من الصندوق، فيدرك المالك عندها انّ هذا المستأجر سيخلي المأجور بعد 12 عاماً.

وأوضح رزق الله: «يستفيد من هذا الصندوق المستأجر الذي يسري عليه قانون الايجارات القديم، والذي يقلّ مدخوله ثلاثة اضعاف عن الحدّ الادنى للاجور، ففي هذه الحالة تدفع عنه الدولة ممثلة بهذه اللجنة فارق الزيادة التي تأتت من فارق قانون الايجارات الجديد، ويستفيد المستأجر من هذا الصندوق 9 سنوات مع 3 سنوات اضافية اي 12 عاماً، يدفع خلالها الايجار القديم مع فارق الثمن بالايجار الجديد.

أما المستأجر الذي يقلّ مدخوله ما بين 3 الى 5 أضعاف الحدّ الادنى للأجور، اي ما بين مليونين و25 الفاً و3 ملايين ليرة و375 الفاً يدفع عنه الصندوق في حال تخطّى بدل الايجار 20% من مدخوله.

ولفت الى انّ هذه اللجان استملت بدءاً من شهر تموز من العام الماضي حوالى 10 الاف طلب من قِبل مستأجرين يريدون الاستفادة من الصندوق.

تماشياً مع الغلاء وفقدان العملة اللبنانية لقيمتها، أقدم عدد كبير من المالكين على زيادة بدلات الإيجار، فيما أبلغ القسم الآخر مستأجريه، برفع القيمة اعتباراً من مطلع العام الجديد، بعدما صبروا طيلة العامين الماضيين، وأبقوا على تسعيرة الايجارات السابقة المحتسبة وفق دولار 1500 ليرة، وذلك تحسساً منهم مع اوضاع المستأجرين. فهل تشهد اسعار الإيجارات قفزة ملحوظة تلحق سعر دولار السوق؟ كم سترتفع الإيجارات؟ وما هي الأسس التي ستُعتمد لتحديد قيمة الإيجار؟

إستفاد مستأجرو المحلات التجارية من عدم تحرّك أسعار الإيجارات طيلة الفترة الماضية، ما شكّل عاملاً ايجابياً، الى جانب تدني كلفة اليد العاملة. هذا الوضع ساعدهم في الصمود لتخطّي جائحة كورونا وتدهور قيمة الصرف وتدني القدرة الشرائية، مع العلم انّهم خلال كل هذه الفترة كانوا يسعّرون بضاعتهم وفق دولار السوق، ويدفعون المأجور وفق التسعيرة القديمة استناداً الى دولار 1500 ليرة. صحيح انّ الأوضاع ربما لا تسمح بحمل إضافي على مستأجري البيوت والمحلات التجارية، انما من جهة أخرى هنالك المالكون الذين يرون انّ تسعيرة الإيجارات لا قيمة لها، لا سيما لأولئك الذين يعتبرون بدل الإيجار مدخولاً رئيسياً ووحيداً لهم، لذا بدأوا تباعاً برفعها. لكن هل من معايير معتمدة في الزيادة؟ وما الحدود التي يمكن للمستأجر تحمّلها؟

يقول رئيس نقابة مالكي العقارات والأبنية المؤجّرة باتريك رزق الله، أن لا معايير معتمدة اليوم في تحديد بدل الاستئجار، لافتاً الى انّ «غالبية المالكين اتجّهوا نحو التفاهم مع المستأجرين لتحديد الإيجار بما يتناسب مع الطرفين، وهذا ما يبرّر انّه لم تصدر أي صرخة من جانب المستأجرين، ولم يُطلب من احد منهم إخلاء المأجور. من جانبنا دعينا الى التوافق الرضائي بين المالك والمستأجر. فالمالك لا يمكنه ان يطالب بزيادات تفوق قدرة اللبنانيين الذين يقبضون رواتبهم باللبناني، كذلك لا يُعقل ان تأتي فاتورة المولّد ثلاثة اضعاف بدلات الايجار».

الى ذلك، رأى رزق الله، انّ الوضع الاقتصادي يشدّ الخناق على الجانبين، فمن جهة قدرة المستأجر محدودة لدفع بدل الإيجار، ومن جهة اخرى، ماذا يفعل المالك الذي يعتمد على هذا المدخول للعيش، عدا عن انّ الدولة لم تحرّر حتى الساعة الإيجارات القديمة كي يتنفس المالكون قليلاً، فهل يُعقل في ظل هذا التدهور وفقدان الليرة لقيمتها ان يبقى بدل ايجار قديم لمحلات تجارية بـ 50 الف ليرة، والأسوأ انّ هؤلاء المستفيدين يبيعون السلع وفق دولار السوق، ويدفعون ايجاراً يساوي دولارين ونصف. أين العدل في هذا الموضوع؟

ورداً على سؤال، اكّد رزق الله أن «لا معايير محدّدة تُتبّع عند تحديد الايجار الذي يختلف وفق مساحة البيت وموقعه والمستأجر، أكان مدخوله بالدولار ووضعه ميسوراً، أم يقبض باللبناني ووضعه عالحفة، أكان موظف دولة او يعمل مع الامم المتحدة ولديه مساعدة منزل اجنبية يدفع لها راتبها بالدولار… لذا، انّ تحديد بدل الايجار ليس سهلاً في أيامنا هذه»، لافتا الى انّه وفق المبدأ المتبّع، يفترض ان يساوي 5% من قيمة المأجور، أي إذا كانت قيمة الشقة 100 الف دولار يكون بدل الايجار السنوي 5000 دولار. ومع تراجع اسعار الشقق خسرنا حوالى 90% من قيمة ايجاراتنا. فبدل الايجار الذي كان 750 دولاراً ويساوي مليوناً و125 الفاً، باتت تساوي اليوم 75 دولاراً. تابع: «صحيح انّ الايجارات اليوم بدأت ترتفع، لكن لا يمكن زيادتها لتحافظ على القيمة نفسها مقابل الدولار، والّا ستخلق ازمة ايجارات لن يتمكن على إثرها احدٌ من الاستئجار».

بدء عمل اللجان

من جهة اخرى، أعلن رزق الله عن بدء عمل اللجان الناظرة في الزيادات على بدلات الايجار القديمة، والتي يناط بها البت بالدعاوى وبطلبات المستأجرين للإفادة من الصندوق، وذلك بعد مماطلة دامت 7 سنوات انطلقت في العام 2014. وقد تبلّغ المالكون انّ هذه اللجان ستباشر بعقد جلسات للبت بالطلبات. ورحّب رزق الله بهذه الخطوة، لافتاً الى انّه استناداً اليها ما عادت من حجج لدى المستأجر الميسور للتخلّف عن دفع الايجار، متذرعاً بأنّ ملفه بات لدى اللجنة التي ستتكفل بدفع الايجار للمالك. فهذه اللجان ستبتّ بالملفات تباعاً، فإذا ارتأت بأنّ لا حاجة للمواطن الميسور او الغني للمساعدة، يبطل ملفه ويصبح مجبراً على الدفع للمالك مباشرة دون أي حجج، والّا يمكن للمالك إنذاره، وإذا ارتأت اللجان انّه يحق له ان يستفيد من الصندوق، فيدرك المالك عندها انّ هذا المستأجر سيخلي المأجور بعد 12 عاماً.

وأوضح رزق الله: «يستفيد من هذا الصندوق المستأجر الذي يسري عليه قانون الايجارات القديم، والذي يقلّ مدخوله ثلاثة اضعاف عن الحدّ الادنى للاجور، ففي هذه الحالة تدفع عنه الدولة ممثلة بهذه اللجنة فارق الزيادة التي تأتت من فارق قانون الايجارات الجديد، ويستفيد المستأجر من هذا الصندوق 9 سنوات مع 3 سنوات اضافية اي 12 عاماً، يدفع خلالها الايجار القديم مع فارق الثمن بالايجار الجديد.

أما المستأجر الذي يقلّ مدخوله ما بين 3 الى 5 أضعاف الحدّ الادنى للأجور، اي ما بين مليونين و25 الفاً و3 ملايين ليرة و375 الفاً يدفع عنه الصندوق في حال تخطّى بدل الايجار 20% من مدخوله.

ولفت الى انّ هذه اللجان استملت بدءاً من شهر تموز من العام الماضي حوالى 10 الاف طلب من قِبل مستأجرين يريدون الاستفادة من الصندوق.

المصدر: الجمهورية – إيفا أبي حيدر

عن Mohamad Jamous

شاهد أيضاً

Crisis، Currency، Currency Board، Currency Exchange Rate، Currency Exchange Rate In Lebanon، Dollars Currency، Economy، Economy Crisis، Economy News، Lebanese Crisis، Lebanese Currency Exchange Rate، Lebanese Economy، Lebanese Economy Crisis، Lebanese Economy News، Lebanon Economy، Lebanon Economy News، The Lebanese Economic Crisis، The Lebanese Economy، The Lebanon Economic Crisis، أخبار إقتصادية، أخبار إقتصادية لبنانية، أخبار إقتصادية لبنانية محلية، أخبار إقتصادية محلية، أخبار إقتصادية محلية لبنانية، أخبار اقتصادية و سياسية في لبنان، إقتصاد، الأزمة الإقتصادية، الأزمة الإقتصادية اللبنانية، الأزمة الإقتصادية المحلية، الأزمة الإقتصادية في لبنان، الإقتصاد اللبناني، الإقتصاد في لبنان، تحديث سعر صرف الدولار الآن، سعر صرف الدولار، سعر صرف الدولار اليوم، سعر صرف الدولار اليوم السوق السوداء لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار اليوم في السوق السوداء، سعر صرف الدولار اليوم في لبنان، سعر صرف الدولار اليوم في لبنان لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار اليوم لبنان، سعر صرف الدولار اليوم لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار في لبنان، سعر صرف الدولار في لبنان اليوم، سعر صرف الدولار في لبنان اليوم عند الصرافين، سعر صرف الدولار في لبنان لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة في لبنان، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة… إليكم كم التسعيرة الحالية، تحليل الأزمة الاقتصادية في لبنان، الأسباب الكامنة وراء تدهور الاقتصاد اللبناني، أثر الأزمة الاقتصادية على حياة اللبنانيين، السياسات الاقتصادية في لبنان وتأثيرها على العملة، الدولار في السوق السوداء اللبنانية، أسعار الصرف الرسمية مقابل السوق السوداء في لبنان، التوقعات المستقبلية لسعر صرف الدولار في لبنان، تاريخ سعر صرف الدولار مقابل الليرة اللبنانية، استراتيجيات التكيف مع الأزمة الاقتصادية في لبنان، الدولار الأمريكي وتأثيره على الاقتصاد اللبناني، تحليل اقتصادي للوضع في لبنان، البنوك اللبنانية وأسعار صرف الدولار، التحديات الاقتصادية في لبنان، أحدث الأخبار الاقتصادية اللبنانية، التوقعات الاقتصادية للبنان، التحليلات الاقتصادية اليومية في لبنان، مستقبل الاقتصاد اللبناني، أخبار الدولار في لبنان، سعر صرف الدولار الرسمي اليوم في لبنان، أزمة الدولار في لبنان، التحديثات اليومية لسعر الدولار في لبنان، التحليل المالي للأزمة اللبنانية، أخبار السوق السوداء اللبنانية، أزمة العملة في لبنان، أثر الأزمة الاقتصادية على الليرة اللبنانية، التحليلات الاقتصادية عن لبنان، أخبار الدولار لحظة بلحظة في لبنان، مقارنة سعر الدولار بين الأسواق الرسمية والسوق السوداء، أهم الأخبار الاقتصادية في لبنان، أزمة السيولة المالية في لبنان، أخبار السوق المالية اللبنانية، تحليل سياسي اقتصادي للأزمة اللبنانية، الدولار في البنوك اللبنانية والسوق السوداء، التوجهات الاقتصادية في لبنان، سعر صرف الدولار في السوق السوداء اللبنانية، الوضع الاقتصادي الراهن في لبنان، تحليل سعر صرف الليرة اللبنانية، استراتيجيات الاستقرار الاقتصادي في لبنان، الأزمة المالية اللبنانية وأثرها على العملة، الاقتصاد العالمي وتأثيره على سعر صرف الدولار في لبنان، التحولات الاقتصادية في لبنان، تطور الأزمة الاقتصادية اللبنانية،سعر صرف الدولار في لبنان, Dollar exchange rate in Lebanon, سعر الدولار اليوم في لبنان, Today's dollar rate in Lebanon, أسعار الدولار في السوق السوداء, Black market dollar rate in Lebanon, سعر صرف الدولار اليوم في السوق السوداء, Today's black market dollar exchange rate in Lebanon, سعر الدولار الرسمي في لبنان, Official dollar rate in Lebanon, توقعات سعر الدولار في لبنان, Dollar price forecast in Lebanon, سعر الدولار مقابل الليرة اللبنانية, Dollar to Lebanese pound exchange rate, أسعار الدولار في لبنان لحظة بلحظة, Dollar rates in Lebanon live updates, سعر الدولار المصرفي في لبنان, Bank dollar rate in Lebanon, الدولار مقابل الليرة اللبنانية السوق السوداء, Dollar to Lebanese pound black market rate, سعر الدولار الآن في لبنان, Current dollar rate in Lebanon, تحويل الدولار إلى الليرة اللبنانية, Convert dollar to Lebanese pound, تأثير سعر الدولار على الاقتصاد اللبناني, Impact of dollar rate on the Lebanese economy, سعر الدولار في الصرافين, Dollar rate at money exchangers in Lebanon, استقرار سعر الدولار في لبنان, Stability of dollar rate in Lebanon, ارتفاع سعر الدولار في لبنان, Dollar rate hike in Lebanon, سعر صرف الدولار لحظة بلحظة, Live dollar exchange rate in Lebanon, تغيير سعر صرف الدولار في لبنان, Dollar exchange rate fluctuations in Lebanon, الدولار الجمركي في لبنان, Custom dollar rate in Lebanon, السوق الموازية لسعر الدولار في لبنان, Parallel market dollar rate in Lebanon, سعر الدولار المصرفي الرسمي, Official bank dollar rate in Lebanon, شراء الدولار في لبنان, Buying dollar in Lebanon, بيع الدولار في لبنان, Selling dollar in Lebanon, تحويل الليرة اللبنانية إلى الدولار, Convert Lebanese pound to dollar, سعر الدولار على منصة صيرفة, Dollar rate on Sayrafa platform, توقعات السوق السوداء للدولار في لبنان, Black market dollar forecast in Lebanon, أفضل سعر للدولار في لبنان, Best dollar rate in Lebanon, أخبار سعر الدولار في لبنان, Dollar rate news in Lebanon, سعر صرف الدولار اليوم في البنوك اللبنانية, Today's dollar exchange rate in Lebanese banks, سعر الدولار مقابل اليورو في لبنان, Dollar to euro rate in Lebanon

تحديث سعر صرف الدولار اليوم

سعر صرف الدولار الآن اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للدولار في السوق السوداء لمتابعة التحديث …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *